أخافُ من ألا أخاف
يربكني هذا البرود
قلقٌ مِن صمتيَّ القاتل
أخشى على أمسي الماضي
الذي لم أنتبه لهُ
أخشى عليهِ أن يُصابَ
بالوحدةِ مثلي!
وأشعرُ بالأسى على غدي
الذي ينتظرني بيدينِ
مفتوحتين، ولا أنتظره!
ولم أكلف نفسي عناء
الإستيقاظ لأجله!
ليسَ لأني لم أنم
طيلة هذهِ السنوات
بلَ لأنَها الحياة!
أفقدتني القدرة
على مواجهتها
حتى بتُ عاجزًا
على الصراخ
ذَهَبَ صوتي سدىً
كحمامِ الشتاء!
ذَهَبَ ولم يعُد.
-مُحمد المُنتصر.
يربكني هذا البرود
قلقٌ مِن صمتيَّ القاتل
أخشى على أمسي الماضي
الذي لم أنتبه لهُ
أخشى عليهِ أن يُصابَ
بالوحدةِ مثلي!
وأشعرُ بالأسى على غدي
الذي ينتظرني بيدينِ
مفتوحتين، ولا أنتظره!
ولم أكلف نفسي عناء
الإستيقاظ لأجله!
ليسَ لأني لم أنم
طيلة هذهِ السنوات
بلَ لأنَها الحياة!
أفقدتني القدرة
على مواجهتها
حتى بتُ عاجزًا
على الصراخ
ذَهَبَ صوتي سدىً
كحمامِ الشتاء!
ذَهَبَ ولم يعُد.
-مُحمد المُنتصر.
tg-me.com/D_DDTD/87197
Create:
Last Update:
Last Update:
أخافُ من ألا أخاف
يربكني هذا البرود
قلقٌ مِن صمتيَّ القاتل
أخشى على أمسي الماضي
الذي لم أنتبه لهُ
أخشى عليهِ أن يُصابَ
بالوحدةِ مثلي!
وأشعرُ بالأسى على غدي
الذي ينتظرني بيدينِ
مفتوحتين، ولا أنتظره!
ولم أكلف نفسي عناء
الإستيقاظ لأجله!
ليسَ لأني لم أنم
طيلة هذهِ السنوات
بلَ لأنَها الحياة!
أفقدتني القدرة
على مواجهتها
حتى بتُ عاجزًا
على الصراخ
ذَهَبَ صوتي سدىً
كحمامِ الشتاء!
ذَهَبَ ولم يعُد.
-مُحمد المُنتصر.
يربكني هذا البرود
قلقٌ مِن صمتيَّ القاتل
أخشى على أمسي الماضي
الذي لم أنتبه لهُ
أخشى عليهِ أن يُصابَ
بالوحدةِ مثلي!
وأشعرُ بالأسى على غدي
الذي ينتظرني بيدينِ
مفتوحتين، ولا أنتظره!
ولم أكلف نفسي عناء
الإستيقاظ لأجله!
ليسَ لأني لم أنم
طيلة هذهِ السنوات
بلَ لأنَها الحياة!
أفقدتني القدرة
على مواجهتها
حتى بتُ عاجزًا
على الصراخ
ذَهَبَ صوتي سدىً
كحمامِ الشتاء!
ذَهَبَ ولم يعُد.
-مُحمد المُنتصر.
BY وَاقِع مُستخدَم.
Share with your friend now:
tg-me.com/D_DDTD/87197